ليس النسب مقياسًا لصلة القرابة، فالمجتمع المحلّي هو عائلتنا المقرّبة، حيث نجتمع ونساند بعضنا البعض لنتشارك أمتع اللحظات وأكثر التجارب دهشة. أمّا ثروتنا فتكمن في تراثنا الذي نعتز بتقديمه على موائد الطعام، ونتطلّع إلى مشاركته بشغفٍ يمتّع الناظر ويسرّ الخاطر.